بسمة : يسعدنى ان يقال عن آسر ياسين انه الأفضل ويحزننى الهجوم على الفيشاوى
عمرو سلامة : لاأنكر تأثرى ببعض اللأفلام الأمريكية عندما كتبت الفيلم!
محمد حفظى : دخلت مجال الإنتاج من أجل تقديم سينما مختلفة
فى ندوة فنية رائعة أقيمت أمس بنقابة الصحفيين سبقها عرض الفيلم السينمائي الجديد "زى النهاردة" وحضرها من صناع الفيلم المنتج محمد حفظي والمخرج عمرو سلامة والفنانة بسمة وأدارها الناقد الصحفي سمير شحاتة أشاد جميع الصحفيين والنقاد بالمستوى الفني المتميز الذى خرج به الفيلم واثنوا جميعا على الشكل الجديد في كل عناصره وخاصة المونتاج الذى تصدى له المخرج نفسه وهو أيضا صاحب القصة وأكد الجميع على أن السينما المصرية قد اكتسبت مخرجا جديدا ينضم الى قائمة مبدعي الإخراج في السينما المصرية0
"مجلة نيو سكووب" رصدت لكم تفاصيل الندوة التي بدأت بحديث المخرج الشاب عمرو سلامة حيث قال : كنت دائما اسمع عن فيلم يعرض بنقابة الصحفيين وأصبح حلم لدى أن يعرض فيلمي الأول فيها والحمد لله على تحقق هذا الحلم وسعيد بوجودي بينكم وفى أجابته على سؤال من احد الصحفيين حول اقتباس الفيلم من أفلام أجنبية قال: عندما بدأت في كتابة الفيلم لم أضع امامى أي فيلم اجنبى ولكنني بعد أن انتهيت من الفيلم وجدت به مواقف تشبه بعض الأفلام الأجنبية التي تأثرت بمشاهدتها , وأضاف سلامة : هناك مليون فيلم تعرضوا لتكرار المواقف ولكن المهم هو كيفية التناول , يمكن التكرار من قبل كان تكرار مواقف لكن لا يوجد فيلم به تكرار متطابق للأحداث 0
وردا على اعتراض البعض على طريقة النطق التي كان يتحدث بها احمد الفيشاوي بطل الفيلم رد قائلا: هذا الأمر كان مقصودا من جانبنا فقد اتفقت معه على التغيير في طريقة كلامه وفى شكله وملابسه وأردنا تغيير الصورة الكوميدية المنطبعة عنه في أذهان الجماهير وخاصة فى مسلسل تامر وشوقية0
وقد عرف عمرو سلامه نفسه للجمهور قائلا: انا خريج كلية التجارة ولم ادرس دراسة أكاديمية ولكنني حصلت على كورسات فى المونتاج وقويت نفسى من خلال القراءات المتنوعة فى كتب الإخراج السينمائي وبلغات مختلفة واغلب ما قرأته كان عبارة عن تجارب شخصية لهؤلاء المخرجين وكانوا يقولون ان تجرب بنفسك فهذا اهم شىء , وقد واجهت مشكلة فى كتابة السيناريو ساعدني محمد حفظى على حلها بأن رشح لي كتب لقراءتها 0
وبسؤال الفنانة بسمة عن سر تحمسها لهذا الدور أجابت قائلة : انا اساسا خريجة آداب قسم انجليزى واحد المواد كانت تحليل ونقد ودرسنا خلالها "الكوميديا الإلهية" وكان هناك جزء كبير منها يناقش مسألة هل الإنسان مسيّر أم مخيّر وكان هذا الأمر يشغلنى جدا 00 وعندما عرض على السيناريو فرحت به جدا والدور عموما كان صعب وتكمن صعوبته فى انها انسانة عادية جدا وانا احيانا امر بنفس ظروف مى فى الواقع 0
وقال أحد الحضور ان آسر ياسين أبدع فى هذا الفيلم ويضعه فى المرتبة الاولى على نجوم الفيلم بينما تأتى بسمة فى المرتبة الثانية وعلقت بسمة قائلة : هذا الكلام يسعدنى جدا عن آسر ياسين كما يضايقنى فى الوقت نفسه الهجوم على أحمد الفيشاوى الذى احيى شجاعته على قبول هذا الدور0
ولقى السيناريست محمد حفظى منتج الفيلم عبارات إعجاب واستحسان من كل الحضور على إثراءه المكتبة السينمائية بهذه الأفلام الجميلة كمنتج وعقب قائلا : هناك فرق بين المنتج والممول وأنا أرى ان مدير الإنتاج أصبح منتجا فنيا دون ان يمتلك المقومات لذلك وهناك فكرة سائدة ان السينما مجال جيد لاستثمار أموالهم فى الإنتاج ومن يفعلون ذلك يفاجئون ان ارباح السينما غير مجزية أما من هم على شاكلتى ويدخلون السينما من اجل التغيير وتقديم سينما مختلفة فهم من يحصلون على المتعة الحقيقية ويأخذون من السينما مثلما يعطونها , وقد ةاكتشفت من خلال أفلامى وبداية من فيلم " ملاكي إسكندرية والذى كنت خائفا الا يفهمه الجمهور لكننى فوجئت ان الجمهور فكره سابق الفيلم وهناك أفلام اعجبتنى جدا بخلاف افلامى مثل فيلم "الجزيرة" الذى احيي صناعه عليه0
وقد أشاد اغلب الحضور بالمستوى العالى لأداء آسر ياسين وأروى وتساءلوا عن سر غيابهم عن الحضور 0
وفى تصريح خاص ل "مجلة نيو سكووب" أفادنا الاستاذ وليد أبو السعود المستشار الاعلامى لشركة كلينيك فيلم بأن غياب الفيشاوى واروى واسر ياسين جاء بسبب ارتباطهم بتصوير أعمال فنية فى نفس الوقت وأنهم من أكثر الفنانين التزاما فى هذا الأمر 0 وأضاف أن تلك الندوة هى الأخيرة فى سلسلة الندوات واللقاءات التي عقدتها أسرة الفيلم 0
وبعد انتهاء وقائع الندوة تسابقت القنوات الفضائية على التسجيل مع نجوم الفيلم0
"مجلة نيو سكووب" رصدت لكم تفاصيل الندوة التي بدأت بحديث المخرج الشاب عمرو سلامة حيث قال : كنت دائما اسمع عن فيلم يعرض بنقابة الصحفيين وأصبح حلم لدى أن يعرض فيلمي الأول فيها والحمد لله على تحقق هذا الحلم وسعيد بوجودي بينكم وفى أجابته على سؤال من احد الصحفيين حول اقتباس الفيلم من أفلام أجنبية قال: عندما بدأت في كتابة الفيلم لم أضع امامى أي فيلم اجنبى ولكنني بعد أن انتهيت من الفيلم وجدت به مواقف تشبه بعض الأفلام الأجنبية التي تأثرت بمشاهدتها , وأضاف سلامة : هناك مليون فيلم تعرضوا لتكرار المواقف ولكن المهم هو كيفية التناول , يمكن التكرار من قبل كان تكرار مواقف لكن لا يوجد فيلم به تكرار متطابق للأحداث 0
وردا على اعتراض البعض على طريقة النطق التي كان يتحدث بها احمد الفيشاوي بطل الفيلم رد قائلا: هذا الأمر كان مقصودا من جانبنا فقد اتفقت معه على التغيير في طريقة كلامه وفى شكله وملابسه وأردنا تغيير الصورة الكوميدية المنطبعة عنه في أذهان الجماهير وخاصة فى مسلسل تامر وشوقية0
وقد عرف عمرو سلامه نفسه للجمهور قائلا: انا خريج كلية التجارة ولم ادرس دراسة أكاديمية ولكنني حصلت على كورسات فى المونتاج وقويت نفسى من خلال القراءات المتنوعة فى كتب الإخراج السينمائي وبلغات مختلفة واغلب ما قرأته كان عبارة عن تجارب شخصية لهؤلاء المخرجين وكانوا يقولون ان تجرب بنفسك فهذا اهم شىء , وقد واجهت مشكلة فى كتابة السيناريو ساعدني محمد حفظى على حلها بأن رشح لي كتب لقراءتها 0
وبسؤال الفنانة بسمة عن سر تحمسها لهذا الدور أجابت قائلة : انا اساسا خريجة آداب قسم انجليزى واحد المواد كانت تحليل ونقد ودرسنا خلالها "الكوميديا الإلهية" وكان هناك جزء كبير منها يناقش مسألة هل الإنسان مسيّر أم مخيّر وكان هذا الأمر يشغلنى جدا 00 وعندما عرض على السيناريو فرحت به جدا والدور عموما كان صعب وتكمن صعوبته فى انها انسانة عادية جدا وانا احيانا امر بنفس ظروف مى فى الواقع 0
وقال أحد الحضور ان آسر ياسين أبدع فى هذا الفيلم ويضعه فى المرتبة الاولى على نجوم الفيلم بينما تأتى بسمة فى المرتبة الثانية وعلقت بسمة قائلة : هذا الكلام يسعدنى جدا عن آسر ياسين كما يضايقنى فى الوقت نفسه الهجوم على أحمد الفيشاوى الذى احيى شجاعته على قبول هذا الدور0
ولقى السيناريست محمد حفظى منتج الفيلم عبارات إعجاب واستحسان من كل الحضور على إثراءه المكتبة السينمائية بهذه الأفلام الجميلة كمنتج وعقب قائلا : هناك فرق بين المنتج والممول وأنا أرى ان مدير الإنتاج أصبح منتجا فنيا دون ان يمتلك المقومات لذلك وهناك فكرة سائدة ان السينما مجال جيد لاستثمار أموالهم فى الإنتاج ومن يفعلون ذلك يفاجئون ان ارباح السينما غير مجزية أما من هم على شاكلتى ويدخلون السينما من اجل التغيير وتقديم سينما مختلفة فهم من يحصلون على المتعة الحقيقية ويأخذون من السينما مثلما يعطونها , وقد ةاكتشفت من خلال أفلامى وبداية من فيلم " ملاكي إسكندرية والذى كنت خائفا الا يفهمه الجمهور لكننى فوجئت ان الجمهور فكره سابق الفيلم وهناك أفلام اعجبتنى جدا بخلاف افلامى مثل فيلم "الجزيرة" الذى احيي صناعه عليه0
وقد أشاد اغلب الحضور بالمستوى العالى لأداء آسر ياسين وأروى وتساءلوا عن سر غيابهم عن الحضور 0
وفى تصريح خاص ل "مجلة نيو سكووب" أفادنا الاستاذ وليد أبو السعود المستشار الاعلامى لشركة كلينيك فيلم بأن غياب الفيشاوى واروى واسر ياسين جاء بسبب ارتباطهم بتصوير أعمال فنية فى نفس الوقت وأنهم من أكثر الفنانين التزاما فى هذا الأمر 0 وأضاف أن تلك الندوة هى الأخيرة فى سلسلة الندوات واللقاءات التي عقدتها أسرة الفيلم 0
وبعد انتهاء وقائع الندوة تسابقت القنوات الفضائية على التسجيل مع نجوم الفيلم0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق