أعلن كاتب مسلسل أسمهان المخرج السوري ممدوح الأطرش براءته من المسلسل الذي يعرض على بعض الفضائيات حاليا، مشيرا إلى أن شخصية أسمهان قدمت بشكل مشوه ورخيص، وكذلك الحال بالنسبة لبقية الشخصيات لا سيما والدتها علياء المنذر وشقيقيها فريد وفؤاد.
وقال الأطرش -وهو أيضا المشرف الفني على العمل الدرامي الذي يروي فصولا من حياة المطربة السورية أسمهان- "إيضاحا للحقيقة وكما نصت عليه بنود العقد الموقعة مع الشركة المنتجة لم أكن مسؤولا عن أي لقطة من المسلسل؛ لأن الجهات المنتجة استبعدتني"، حسب وصفه.
وأضاف الأطرش -في بيان موقع باسمه لوكالة الأنباء الألمانية- "لم أحضر تصوير أية لقطة من المسلسل الذي تم تصويره في عدة دول عربية"، مشيرا إلى أن الجهة المنتجة قامت بالتصوير دون علمه "وهو ما يشكل إخلالا في بنود العقد بين الطرفين".
ووصف المؤلف -وهو من أقارب عائلة الراحلة أسمهان- أحداث المسلسل "بالمليء بالمغالطات ما أثار الشارع عليه وألبه بسبب تزوير وتشويه التاريخ"، حسب بيانه.
وقال الأطرش -الذي قدم نفسه في مطلع البيان بأنه أول من كتب المسلسل- "أن شخصية فريد التي صورها المسلسل وشخصية أخيها الأكبر فؤاد قدمتا بشكل مشوه ورخيص وكذلك شخصية أسمهان نفسها ووالدتها علياء المنذر أيضا".
ووصف ممدوح الأطرش القائمون على المسلسل بـ"الناقلين حرفيا كل الكتابات المغرضة والحاقدة تجاه أسمهان وأسرتها"، مشيرا إلى أنه أودع نسخة أصلية لدى دائرة الرقابة في التلفزيون السوري الرسمي؛ حيث استغرقت هذه النسخة والبحث فيها خمس سنوات.
وطالب الأطرش الجهات المنتجة والمحطات الفضائية التي تبث المسلسل بشطب اسمه من "شارة" المسلسل؛ لأنه لا علاقة له بما يتم عرضه.
وقال الأطرش -وهو أيضا المشرف الفني على العمل الدرامي الذي يروي فصولا من حياة المطربة السورية أسمهان- "إيضاحا للحقيقة وكما نصت عليه بنود العقد الموقعة مع الشركة المنتجة لم أكن مسؤولا عن أي لقطة من المسلسل؛ لأن الجهات المنتجة استبعدتني"، حسب وصفه.
وأضاف الأطرش -في بيان موقع باسمه لوكالة الأنباء الألمانية- "لم أحضر تصوير أية لقطة من المسلسل الذي تم تصويره في عدة دول عربية"، مشيرا إلى أن الجهة المنتجة قامت بالتصوير دون علمه "وهو ما يشكل إخلالا في بنود العقد بين الطرفين".
ووصف المؤلف -وهو من أقارب عائلة الراحلة أسمهان- أحداث المسلسل "بالمليء بالمغالطات ما أثار الشارع عليه وألبه بسبب تزوير وتشويه التاريخ"، حسب بيانه.
وقال الأطرش -الذي قدم نفسه في مطلع البيان بأنه أول من كتب المسلسل- "أن شخصية فريد التي صورها المسلسل وشخصية أخيها الأكبر فؤاد قدمتا بشكل مشوه ورخيص وكذلك شخصية أسمهان نفسها ووالدتها علياء المنذر أيضا".
ووصف ممدوح الأطرش القائمون على المسلسل بـ"الناقلين حرفيا كل الكتابات المغرضة والحاقدة تجاه أسمهان وأسرتها"، مشيرا إلى أنه أودع نسخة أصلية لدى دائرة الرقابة في التلفزيون السوري الرسمي؛ حيث استغرقت هذه النسخة والبحث فيها خمس سنوات.
وطالب الأطرش الجهات المنتجة والمحطات الفضائية التي تبث المسلسل بشطب اسمه من "شارة" المسلسل؛ لأنه لا علاقة له بما يتم عرضه.
كان الأمير فيصل الأطرش ابن شقيق المطربين الراحلين أسمهان وفريد الأطرش قد فتح النار مؤخرا على مسلسل أسمهان، واتهمه بأنه مليء بالأخطاء والمغالطات التاريخية.
وكشف فيصل أن المسلسل به العديد من الأخطاء التي حاول تداركها حين عرض عليه السيناريو قبل ما يزيد على عامين، لكن منتج المسلسل إسماعيل كتكت ومنتجه أيضا فراس إبراهيم لم يهتما بطلبه وقدما العمل كما هو بأخطائه -حسب قوله-.
وأضاف أن المشاهد ظن أن علاقة أسمهان بوالدي فؤاد كانت سيئة، وهو كلام غير صحيح وفقا لما هو ثابت في مذكراتها؛ حيث تتحدث جيدا عنه، وكان يكفي تقديم "فؤاد" على أنه شقيقهم و"خلصنا" ولا داعي لهذه الإساءة -وفقا لصحيفة المصري اليوم-.
وأضاف فيصل: لقد شوه المسلسل شكل عائلتي؛ حيث قدموا جدتي الأميرة "عالية" وهي تغسل الملابس على الطشت في الحلقة الثالثة، وهذا أيضا أمر لا علاقة له بما يتناوله المسلسل من قصة حياة "أسمهان".
وتابع: أسمهان ملكية عامة لا حق لي أن أمنع تقديم عمل عنها، وليس لي حق مالي فيها، ولا أن أطالب بمقابل كما أشيع، وما رددوه في الصحف في هذا الشأن كلام غير لائق، رغم أنني الوريث الوحيد لها ولعائلة الأطرش.
كما أن تناول والدي في المسلسل بهذه الصورة أمر لا داعي له، وتناوله من الأساس أيضا أمر لا داعي له؛ لأنه ليس فنانا أو شخصية عامة على عكس "أسمهان" و"فريد" فهما مطربان وشخصيتان عامتين ملك للجمهور، فما يقدم هو عمل عن "أسمهان" و"فريد"، فليس مطلوبا من الناس أن تعرف قصة والدي، ولو أن هذا مطلوب سأقدم عملا منفصلا عنه.
من جانبه ذكر المنتج إسماعيل كتكت أن المسلسل لا يحمل إساءة لأحد، وهو مسلسل دراما يحمل شخصيات حقيقية وأخرى غير حقيقية، وليس دراما تاريخية فلا نؤرخ للتاريخ بل نؤرخ للوطن، وما يحويه المسلسل من أحداث الاستعمار والمظاهرات وغيرها هو ما رجعنا فيه إلى المؤرخ الراحل يونان لبيب رزق لتوثيقه.
وأضاف: لا علاقة لنا بما يردده ورثة "أسمهان"، ولم نقدم المسلسل من وجهة نظرهم بل وفقا لوقائع ومذكرات حقيقية، ولا أقدم ملائكة ولا أنافق أحدا، و"فيصل" لم يكن موجودا وهو صغير مع والده كي يعرف ما حدث وكيف كان.
وكشف فيصل أن المسلسل به العديد من الأخطاء التي حاول تداركها حين عرض عليه السيناريو قبل ما يزيد على عامين، لكن منتج المسلسل إسماعيل كتكت ومنتجه أيضا فراس إبراهيم لم يهتما بطلبه وقدما العمل كما هو بأخطائه -حسب قوله-.
وأضاف أن المشاهد ظن أن علاقة أسمهان بوالدي فؤاد كانت سيئة، وهو كلام غير صحيح وفقا لما هو ثابت في مذكراتها؛ حيث تتحدث جيدا عنه، وكان يكفي تقديم "فؤاد" على أنه شقيقهم و"خلصنا" ولا داعي لهذه الإساءة -وفقا لصحيفة المصري اليوم-.
وأضاف فيصل: لقد شوه المسلسل شكل عائلتي؛ حيث قدموا جدتي الأميرة "عالية" وهي تغسل الملابس على الطشت في الحلقة الثالثة، وهذا أيضا أمر لا علاقة له بما يتناوله المسلسل من قصة حياة "أسمهان".
وتابع: أسمهان ملكية عامة لا حق لي أن أمنع تقديم عمل عنها، وليس لي حق مالي فيها، ولا أن أطالب بمقابل كما أشيع، وما رددوه في الصحف في هذا الشأن كلام غير لائق، رغم أنني الوريث الوحيد لها ولعائلة الأطرش.
كما أن تناول والدي في المسلسل بهذه الصورة أمر لا داعي له، وتناوله من الأساس أيضا أمر لا داعي له؛ لأنه ليس فنانا أو شخصية عامة على عكس "أسمهان" و"فريد" فهما مطربان وشخصيتان عامتين ملك للجمهور، فما يقدم هو عمل عن "أسمهان" و"فريد"، فليس مطلوبا من الناس أن تعرف قصة والدي، ولو أن هذا مطلوب سأقدم عملا منفصلا عنه.
من جانبه ذكر المنتج إسماعيل كتكت أن المسلسل لا يحمل إساءة لأحد، وهو مسلسل دراما يحمل شخصيات حقيقية وأخرى غير حقيقية، وليس دراما تاريخية فلا نؤرخ للتاريخ بل نؤرخ للوطن، وما يحويه المسلسل من أحداث الاستعمار والمظاهرات وغيرها هو ما رجعنا فيه إلى المؤرخ الراحل يونان لبيب رزق لتوثيقه.
وأضاف: لا علاقة لنا بما يردده ورثة "أسمهان"، ولم نقدم المسلسل من وجهة نظرهم بل وفقا لوقائع ومذكرات حقيقية، ولا أقدم ملائكة ولا أنافق أحدا، و"فيصل" لم يكن موجودا وهو صغير مع والده كي يعرف ما حدث وكيف كان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق